غم الإضراب في الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة، وشل كافة جوانب الحياة العامة والرسمية الفلسطينية.
احتجاجاً على وفاة الأسير ناصر أبو حميد، بعد صراعه مع مرض السرطان داخل السجون الإسرائيلية.
وأعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية وفاة الأسير ناصر أبو حميد (50 عاما) في مستشفى آساف هروفيه الإسرائيلي.
نتيجة تدهور حالته الصحية جراء إصابته بسرطان الرئة منذ أكثر من عام، وحملت الهيئة الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة عن وفاته.
وقد انطلقت في معظم المدن الفلسطينية المسيرات المنددة بالسياسة الإسرائيلية تجاه الأسرى الفلسطينيين.
