تزف كتائب شهداء الأقصى الإستشهادي المنغمس/ خيري علقم “21 عام” من حي الطور في القدس المحتلة ، منفذ عملية مغتصبة “النبي يعقوب” في مدينة القدس المحتلة ، والذي ارتقى بعد أن زلزل أمن كيان بني صهيون المزعوم ، وجندل بمسدسه أكثر من سبعة قتلى وكشف هشاشة منظومتهم الأمنية والعسكرية .
إن عملية الإستشهادي / خيري علقم ، تأتي في سياق الرد الطبيعي على جرائم العدو الصهيوني بحق أبناء شعبنا والتي كان آخرها جريمة مخيم جنين الفداء ، وجائت لتؤكد على صوابية خيار المقاومة المسلحة وأنها الطريق الأسرع للرد على جرائم العدو الصهيوني .
كتائب شهداء الأقصى
5 رجب 1444 هـ
27/1/2023م
فيما تم الإعلان فوراً من قبل الحكومة الإسرائيلية أنه تم إعتقال والد ووالدة المنفذ خيري علقم.
عاجل: فصيل فلسطيني يعلن مسؤوليته عن عملية القدس
أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الجمعة، بوقوع عدد من القتلى والجرحى في صفوف المستوطنين الإسرائيليين، في هجوم بإطلاق نار بالقرب من كنيس في “نافيه يعقوب” في القدس المحتلّة.
وأعلنت شرطة الاحتلال وقوع 7 قتلى، بالإضافة إلى 3 جرحى، إصاباتهم خطرة للغاية، و2 جروحهما متوسطة، مشيرة إلى أنّ منفذ الهجوم يدعى خيري علقم، من سكان شرقي القدس، وليس لديه خلفية أمنية .
وقال قائد شرطة الاحتلال إنّ “هذا الهجوم هو إحدى الهجمات القاسية، التي واجهناها في الأعوام الأخيرة”.
اقتحمت القوات الإسرائيلية مساء الجمعة مخيم شعفاط شرقي القدس في إطار ملاحقة منفذ عملية القدس المسلحة.
وأفادت بتداول معلومات أولية تفيد بأن المنفذ من سكان مخيم شعفاط واسمه فادي عياش.
وكانت وسائل إعلام عبرية قد ذكرت مساء اليوم، أن 7 إسرائيليين على الأقل لقوا مصرعهم في إطلاق نار بحي النبي يعقوب بالقدس.
وأوضحت الشرطة الإسرائيلية أن منفذ عملية القدس شخص واحد وصل بدراجة نارية وفتح النار، مؤكدة أن يجري البحث عن مساعدين محتملين له.
وذكر الإعلام العبري أن عملية القدس هي الهجوم الأكثر دموية مقارنة بالعمليات السابقة.
فيما تحدثت وسائل إعلام إسرائيلية تتحدث عن وقوع عدد من القتلى والجرحى في صفوف المستوطنين الإسرائيليين، في هجوم بإطلاق نار بالقرب من كنيس في “نافيه يعقوب”، في القدس المحتلّة.