• عاجل بلس الإخباري – Ajel Plus
الخميس, أكتوبر 23, 2025
Advertisement
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • اقتصاد بلس
  • تكنو بلس
  • مشاهير بلس
    • رياضة بلس
    • ميكس بلس
    • صحة بلس
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • اقتصاد بلس
  • تكنو بلس
  • مشاهير بلس
    • رياضة بلس
    • ميكس بلس
    • صحة بلس
No Result
View All Result
No Result
View All Result
الرئيسية فلسطين بلس

جنود غالانت وغانتس يتساقطون في غزة

02/11/2023
in فلسطين بلس
0 0
0
جنود غالانت وغانتس يتساقطون في غزة

جنود غالانت وغانتس يتساقطون في غزة

0
مشاركات
9
مشاهدات
شارك على فيسبوكشارك على تويتر

ضمن معركة طوفان الأقصى, جنود غالانت وغانتس يتساقطون في غزة, قال الوزير في حكومة الطوارئ لكيان الاحتلال بيني غانتس ان الصور القادمة من المعركة مؤلمة ودموعنا تتساقط عند رؤية جنود جفعاتي يسقطون.

واضاف غانتس ، الخميس ، نمر بأوقات صعبة وسنشهد المزيد منها وهدفنا تغيير الواقع في غزة من أساسه.

وبين غانتس : نعمل ما بوسعنا ونسخر كل إمكانياتنا لإعادة المخطوفين في غزة إلى بيوتهم.

الحرب على قطاع غزة

كما قال مكتب الإعلام الحكومي في غزة ان قصف الاحتلال خلّف حتى الآن أكثر من 11 ألفا ما بين شهيد ومفقود تحت الأنقاض.

واشار المتحدث باسم المكتب في المؤتمر الصحفي اليومي ان وزارة الصحة حاولت إخراج جرحى إلى جنوب غزة لكن الاحتلال استهدفهم.

وبين ان الاحتلال ألقى أكثر من 25 ألف طن من المتفجرات على غزة حتى الآن.

وقال المتحدث : الاحتلال دمر حتى الآن أكثر من 8 آلاف مبنى سكني وعشرات المرافق والمنشآت العامة.

وكانت قد اتهمت عائلات مستوطنين أخلت منازلها في مستوطنات “غلاف غزة” جنودا من جيش الاحتلال، بنهب وسلب مقتنيات ثمينة ومبالغ مالية منها.

إقرأ المزيد: ماهو تصور إيقاف الحرب على قطاع غزة

وتدحض هذه الاتهامات مزاعم حكومة الاحتلال حول سرقة عناصر من “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، منازل العائلات في “غلاف غزة” خلال عملية “طوفان الأقصى” في السابع من الشهر الماضي. وكذلك استعمال بطاقات بنكية لتلك العائلات للشراء عبر الإنترنت.

وهدفت تلك المزاعم إلى تشويه المقاومة الفلسطينية وتسويق الاحتلال ذاته على أنه ضحية، رغم تعالي بعض الأصوات التي اتهمت جنود من جيش الاحتلال بالسرقة والنهب، بيد أنه تم إسكاتها بغية حصول الاحتلال على استعطاف الرأي العام العالمي.

وكانت كتائب القسام قد بثت عدة مقاطع مصورة تظهر تعامل مقاتليها مع النساء والأطفال وكبار السن في “غلاف غزة” بعد أن سيطرت عليها المقاومة الفلسطينية.

ومع نهاية الأسبوع الرابع من العدوان على قطاع غزة، سلط تقرير لصحيفة “دي ماركر” الاقتصادية الضوء على حقيقة نهب وسرقة منازل العائلات اليهودية في “غلاف غزة”؛ حيث ذكر سكان كيبوتسات (مستوطنات زراعية) بالنقب الغربي تم إجلاؤهم من منازلهم أن “المنازل بقيت مفتوحة وبلا حراسة، حيث ظهر أنه تم اقتحامها وتخريبها وسرقتها، ونهب الأشياء الثمينة، على ما يبدو من قبل جنود جيش الاحتلال، الذين يقيمون في المنطقة لأغراض عملياتية”.

ووفقا للسكان الذين تحدثوا عن منازلهم المنهوبة، فإنهم عندما اتصلوا بالشرطة وطلبوا تقديم شكوى بشأن السرقة، قيل لهم إنه لا توجد طريقة للتعامل مع شكواهم، لأنه تم الإعلان عن “غلاف غزة” والجنوب منطقة عسكرية مغلقة.

وإزاء ذلك، دعتهم الشرطة للاتصال بالجيش ، الذي قالوا إنه “لم يتعامل مع شكاواهم”، وذلك وفق ما سردت الصحفية كيم لجزيائيل، التي وثقت إفادات العائلات وأعدت التقرير.

وأقر المجلس الإقليمي في مستوطنة “أشكول” بوجود شكاوى للعائلات من هذا القبيل. وقال إنه قبل أسبوعين وردت شكوى بشأن سرقة منزل في “حوليت” تم تحويلها إلى الجيش وفتح تحقيق في الشرطة العسكرية. ووفق المجلس، فقد وصلت هذا الأسبوع شكوى أخرى من كيبوتس “نير يتسحاق”، وتم عرضها على الجيش.

موقع عاجل بلس الإخباري – غزة

وفق زوهر حايمي، أحد سكان مستوطنة “نير إسحاق” في “غلاف غزة” والذي أُسِر ابنه تل حايمي خلال عملية “طوفان الأقصى” وما يزال محتجزا في قطاع غزة، فقد تم اقتحام منزله بينما كان يقيم في فندق في إيلات، وهو خائف على ممتلكاته.

وسرد حايمي للصحيفة روايته قائلا “تركنا المنازل كما هي، وقد عاد بعض الناس بالفعل مرة أو مرتين لأخذ المعدات. وضع الجيش أقفالا على الأبواب التي اقتحمها المسلحون، لكن هذه الأقفال تحطّمت”، وتحدث سكان “الكيبوتس” عن سرقة أجهزة الكمبيوتر ومعدات كهربائية وفرشات.

ولتعزيز التهم بأن من قام بعمليات السرقة والنهب هم من الجنود، استعرض حايمي صورة لباب منزله، الذي أطلق المسلحون من حماس النار عليه واقتحموه ثم أغلقه الجيش. ولكن في وقت لاحق تم كسر القفل وتحطمت نوافذ المنزل الذي تم سرقته.

وأضاف حايمي “يبدو أنهم اخترقوا المنزل بقضيب حديدي. نحن محبطون للغاية. وأبلغنا الجيش بذلك على أعلى المستويات، لكنه لا يسيطر على الأمر وهناك عمليات نهب للمنازل. كل هذا وابني رهينة في خان يونس، حيا أو ميتا، لا أعرف”.

ووفق حايمي، ليس من الصعب دخول الكيبوتس، حتى اليوم، وقال “كل من أراد أتى إلى الكيبوتس ليأخذ أشياء من المنازل. الجيش عند البوابة، لكن هذا ليس كافيا، حتى إن أحد السكان من الكيبوتس وقف مع الجنود للتأكد من هوية من يدخل، لكن من المحتمل أن يحدث ذلك في الليل”.

تابعونا عبر تليجرام

“كان هناك نهب، هذا أمر مؤكد، لكن كم نُهب؟ هذا سؤال آخر”، هكذا علق إيلي هيرشكوفيتش أحد سكان مستوطنة “حوليت” ومصور صحيفة “هآرتس” في الجنوب، والذي يعيش الآن في منطقة “أوفاكيم” في النقب بعد إخلائه من منزله، حيث كان محاصرا يوم عملية “طوفان الأقصى”.

عندما عاد هيرشكوفيتش للقيام بدورية في الكيبوتس، اكتشف أن منزله قد تعرض للنهب، مضيفا “اتضح أنه كان هناك جنود مجهولون تجولوا في المنازل وداهموها بحثا عن المجوهرات والذهب، هؤلاء أشخاص يرتدون الزي العسكري، ليسوا متسللين قفزوا فوق السياج، لأنه من المستحيل دخول الكيبوتس. هناك مواقع للجنود حول جميع السياج”.

وتابع “أعلم أنه تم تقديم شكاوى إلى الشرطة، لكنهم يزعمون أنها منطقة عسكرية، ولهذا السبب ليسوا مسؤولين عنها ولا يتعاملون معها، لقد اتصلنا بفرقة غزة والشرطة العسكرية”.

عاد هيرشكوفيتش إلى الكيبوتس بعد 5 أيام من اندلاع الحرب لإنقاذ الكلاب والقطط ودخل منزله، في هذه المرحلة كان المنزل سليما، ولكن عندما عاد بعد أسبوع اكتشف أنه قد تعرض للنهب.

وقال “لقد سرقوا آلاف الشواكل، وأخذوا قلائد مطلية بالذهب وحتى عملات معدنية مطلية بالذهب، لقد فتشوا كل درج في المنزل، وفتحوا الخزانة وبحثوا عن أشياء بداخلها، لدي سكين عسكري قديم، لقد سرقوه، لقد سرقوا أشياء لها قيمة شخصية، حدث هذا في 6 منازل في حوليت”.

أحد سكان “نير إسحاق”، الذي طلب عدم ذكر اسمه، قال “بعد أن توجهنا إلى إيلات، جاء الجنود إلى منزلنا من أجل أن يناموا فيه. ليس لدي مشكلة في ذلك، لكنهم تركوا المنزل ملوثا وخربوه. تم إخراج طاولة تناول الطعام للحديقة وتركوه متناثرا عليها. وكذلك فرشات النوم الخاصة بنا بقيت بالخارج للرمال والكلاب والعفن”.

جنود غالانت وغانتس يتساقطون في غزة

وأضاف “لقد استخدموا غسالتنا، وأخرجوا ملابسنا النظيفة وتركوا ملابسهم وراءهم. حمام أطفالي مملوء بأغراضهم. من المستحيل العودة إلى المنزل في هذه الحالة. إنه عدم احترام كامل”. متابعا “أنا لا أناقش إذا كان لدى جيش الاحتلال حاجة تشغيلية تلزمه استخدام منزلي، ولكن الحد الأدنى هو أن تعيد المنزل إلى حاله ولا تحدث فيها أي أضرارا”.

وذكر أن “المسلحين من حماس عندما تواجدوا في منازلنا رتبوا الفوضى التي حدثت خلال الهجوم، كما أزالوا الزجاج الذي تكسر خلال إطلاق النار، لقد أصلحوا الفوضى ليتمكنوا من المكوث بالمنازل”.

كلمات دلالية : الأخبار العاجلةالاخبار الفلسطينيةالاخبار بنكهة مختلفةجنود غالانت وغانتس يتساقطون في غزةطوفان الأقصىعاجلعاجل بلسعاجل بلس الإخباريغزةغزة بلسفلسطينفلسطين بلس
ماذا حلّ بحقوق الإنسان للفلسطينيين؟
فلسطين بلس

ماذا حلّ بحقوق الإنسان للفلسطينيين؟

بواسطة عاجل بلس
05/10/2025
0

بعد الخروج من أهوال الحرب العالمية الثانية والتعهد العالمي بعدم السماح بتكرّر ذلك مجددًا، وضعت الدول أسس نظام العدالة الدولية...

Read moreDetails
تراجع نفوذ أيباك وإسرائيل في الكونغرس: رسالتان تكشفان حجم التغيير

تراجع نفوذ أيباك وإسرائيل في الكونغرس: رسالتان تكشفان حجم التغيير

05/10/2025
قبول مشروط ورسائل مبطنة.. رد حماس على مقترح ترامب

قبول مشروط ورسائل مبطنة.. رد حماس على مقترح ترامب

05/10/2025
لماذا دعا حزب الله السعودية لـ “فتح صفحة جديدة”؟

لماذا دعا حزب الله السعودية لـ “فتح صفحة جديدة”؟

05/10/2025
فيلم صوت هند رجب يحصد الأسد الفضي

فيلم صوت هند رجب يحصد الأسد الفضي

07/09/2025

الأقسام

أخبار بلس اقتصاد بلس السعودية بلس تركيا بلس تكنو بلس رياضة بلس صحة بلس عاجل بلس فلسطين بلس مشاهير بلس ميكس بلس

موقع عاجل بلس الاخباري

لمتابعة آخر الاخبار حول العالم, الاخبار بنكهة مختلفة

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • عن موقع عاجل بلس الإخباري – Ajel Plus
  • إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لـ عاجل بلس © 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

تسجيل دخول
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • تكنو بلس
  • اقتصاد بلس
  • مشاهير بلس
  • رياضة بلس
  • ميكس بلس
  • صحة بلس

جميع الحقوق محفوظة لـ عاجل بلس © 2022