• عاجل بلس الإخباري – Ajel Plus
الثلاثاء, أكتوبر 21, 2025
Advertisement
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • اقتصاد بلس
  • تكنو بلس
  • مشاهير بلس
    • رياضة بلس
    • ميكس بلس
    • صحة بلس
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • اقتصاد بلس
  • تكنو بلس
  • مشاهير بلس
    • رياضة بلس
    • ميكس بلس
    • صحة بلس
No Result
View All Result
No Result
View All Result
الرئيسية فلسطين بلس

حكاية الحصار والمقاومة والاحتفال بالحياة بعد الإبادة

22/01/2025
in فلسطين بلس
0 0
0
حكاية الحصار والمقاومة والاحتفال بالحياة بعد الإبادة

حكاية الحصار والمقاومة والاحتفال بالحياة بعد الإبادة

0
مشاركات
0
مشاهدات
شارك على فيسبوكشارك على تويتر

غزة, حكاية الحصار والمقاومة والاحتفال بالحياة بعد الإبادة, يوم التاسع عشر من الشهر الجاري، احتلت ساحة السرايا وسط قطاع غزة شاشات التلفزة العربية والأجنبية، وردد المراسلون “السرايا” كثيرًا.

السرايا بقطاع غزة

فهي المكان الذي توارد إليه سكان الشمال الذين حوصروا لشهور -من قبل دبابات الاحتلال الإسرائيلي- وأهل المدينة ليكونوا شهودًا على صفقة تبادل ثلاث أسيرات إسرائيليات بين كتائب القسام والصليب الأحمر في اليوم الأول من وقف إطلاق النار لحرب الإبادة.

ليست الحادثة الأخيرة هي الشاهد الوحيد على تاريخ المنطقة، فهنا أرض السرايا في حي الرمال غرب مدينة غزة، وهنا حياة الغزيين، ومكان لقياهم من شمال ووسط وجنوب القطاع. وفيها ذكريات السجن لبعض من مضى على عمره خمسون عامًا، وعليها تُقام الفعاليات الترفيهية، والاحتفالات الوطنية، والاستعراضات العسكرية، فهي قلب مدينة غزة القديمة وأبرز المعالم التاريخية والشعبية العتيقة.

وعلى أرض السرايا تجتمع أصالة الماضي وحيوية الحاضر، فهي شاهدة على أبرز المعالم التاريخية لمدينة غزة، بدءًا من الحكم العثماني مرورًا بالانتداب البريطاني والاحتلال الإسرائيلي.

وما أكسبها مكانةً هو موقعها الجغرافي الاستراتيجي؛ فهي تعتبر نقطة وصل بين الأحياء الرئيسية. يحدها من الشرق شارع عمر المختار الممتد من الشجاعية حتى شاطئ البحر، وهو الشارع التجاري الأهم في المدينة، حيث الوحدات السكنية والمحلات التجارية الراقية.

نستعرض في هذا التقرير لـ”نون بوست” تاريخ المكان وأهميته الإستراتيجية على مدار الحقب الزمنية المختلفة.

سجن “السرايا” ورثة الاحتلال من الانتداب البريطاني

أُنشئ سجن السرايا في بداية الثلاثينيات من القرن الماضي على أرض السرايا، وكان يقع في إطار مقرّ القيادة العسكرية البريطانية صاحبة الانتداب على فلسطين آنذاك. وقد جعلت جزءًا من المبنى سجنًا مركزيًّا للثوار الفلسطينيين. وبعد نكبة عام 1948، بقي المبنى عسكريًّا وسُيّج بالأسلاك الشائكة، وعقب وضع قطاع غزة تحت الوصاية الإدارية المصرية، استُخدم كمقر ومجمع للدوائر الحكومية التي تدير شؤون قطاع غزة، وخُصص جزء منه كسجن للقاطنين في القطاع.

اختيار موقع السجن على أرض السرايا جاء لأهمية المنطقة والشارع الذي كان يربط مدينة غزة القديمة بميناء غزة القديم (ميوماس الروماني التاريخي). كما صممه مهندس بريطاني إبان الانتداب البريطاني لفلسطين، وكان في منطقة أشبه بالغابة، بعيدًا عن التجمّعات السكنية، بالإضافة إلى سجن الرملة وعسقلان والخليل التي أنشأها البريطانيون.

وبعد هزيمة يونيو/حزيران عام 1967، استخدمته “إسرائيل” كسجن ومركز تحقيق للفدائيين والمنتمين لفصائل الثورة الفلسطينية، وأُطلق عليه اسم “سجن غزة المركزي”.

صار هذا الاسم مرعبًا لسكان القطاع، حيث كان الفلسطينيون يُعذَّبون فيه بطريقة عديمة الإنسانية على يد الإسرائيليين. وبقي المكان سجنًا بيد الإسرائيليين لمدة 36 عامًا.

سُجن فيه مناضلون فلسطينيون ومناضلات، وكانت تُنتزع فيه الاعترافات بالقوة. كما كانت عليه حراسات شديدة تخوفًا من هجمات داخلية من المقاومين، كما جرى مرّات كثيرة.

تابعونا عبر تليجرام

وكان يُعد سجن غزة المركزي المقام على أرض السرايا محطة أولى للأسرى قبل أن يتم نقل أصحاب الأحكام العالية منهم إلى السجون المنتشرة في الضفة وداخل الأراضي المحتلة عام 1948، بينما يبقى فيه الأسرى الذين تتراوح مدّة سجنهم ما بين ستة أشهر إلى عام على الأكثر.

أُغلق سجن غزة المركزي مع عودة السلطة الوطنية إلى قطاع غزة عام 1994، حيث تحرر عدد كبير من السجناء على خلفية الاتفاق، ورُحِّل عدد آخر إلى السجون الواقعة داخل “إسرائيل”.

لكن أُعيد استخدامه في عهد السلطة، وكان يتم وضع السجناء الجنائيين وأيضًا المعتقلين على خلفية الرأي أو الانتماء للأحزاب الدينية. ففي أثناء الانقسام السياسي عام 2007 وتقلّد حماس الحكم في قطاع غزة، بقي السجن كما هو، حيث أُبقيت أقسامه العتيقة والمظلمة كما هي، لكن كُتبت على واجهة السجن وجدرانه عبارة “لا ظلم بعد اليوم”.

أرض السرايا للمعارض التجارية والاستعراضات العسكرية

في ديسمبر/كانون الأول 2008، تعرّض السجن للتدمير الكلّي عقب بدء “إسرائيل” حربها الأولى على القطاع، في محاولة منها لإسقاط حكم حماس واسترجاع جنديها الأسير حينها، جلعاد شاليط، ما تسبّب في دمارٍ شبه كامل للمبنى قبل أن يُدمّر بشكلٍ كامل في الحرب الثانية عام 2012، حيث تمّ تجريف المبنى وتحوّل إلى مجرد أرض فارغة.

وعام 2011، سعت الحكومة التي كان يرأسها الشهيد إسماعيل هنية لتحويل المكان إلى مجمّع استثماري حيوي، إلا أنّ المشروع لم يرَ النور، فيما أُقيمت على جزء منه أرض للمعارض تتبع إحدى الوزارات الحكومية لتنظيم الفعاليات والمعارض، ومنها معرض للكتاب.

هل سيستمر وقف إطلاق النار بغزة

وتبلغ مساحة “أرض السرايا”، التي كانت سجنًا في السابق، 42,000 متر مكعب، وتقع في قلب المدينة، وقد تحوّلت في السنوات الأخيرة إلى مكان يشبه المنتزه، حيث توجد فيها عربات المشروبات الساخنة المتنقلة.

كما شهدت أرض السرايا تنظيم ذكرى انطلاقات أكبر تنظيمين على الساحة الفلسطينية، فتح وحماس، بالإضافة إلى مهرجانات في ذكرى استشهاد شخصيات قيادية فلسطينية، نظرًا لمساحتها الكبيرة ورغبة كلّ تنظيم في حشد أكبر عدد ممكن من الناس لإظهار قوته للطرف الآخر. ويُزعم أن أرض السرايا تتسع لحوالي مليون مشارك تقريبًا.

اللقطة الأولى لانتهاء حرب الإبادة

بعد انقضاء أي عدوان على قطاع غزة، كما جرت العادة، تُقام الاستعراضات العسكرية وحفلات تأبين الشهداء. ورغم أن السرايا أرض معشبة، إلا أن الاحتلال أشبعها أحزمة نارية لا تعد ولا تحصى، ما خلّف حفرًا عميقة.

حكاية الحصار والمقاومة والاحتفال بالحياة بعد الإبادة

ومنذ الاجتياح البري لمدينة غزة، كانت السرايا ساحة قتال شهدت جولات من المواجهات الضارية. توغلت الدبابات فيها واستقرت لأسابيع طويلة، وبالقرب منها وعلى أنقاض مبنى المجلس التشريعي والجندي المجهول، بثّ جنود الاحتلال صور “النصر” مرات عديدة.

وليس عبثًا أن المقاومة اختارت أرض السرايا مكانًا لتسليم الأسيرات الإسرائيليات الثلاث، فللمكان رمزيته السياسية والميدانية، لا سيما بعد المواجهات بين شباب المقاومة وجنود الاحتلال بالقرب منها.

وفي الأيام القليلة المقبلة، ستتجه الأنظار مرة أخرى صوب السرايا للاحتفاء بأحرار غزة العائدين من سجون الاحتلال، كما ستكون أرض السرايا مكانًا لالتقاء النازحين القادمين من جنوب الوادي.

كلمات دلالية : آخر الأخبارآخر المستجدات أخبار كوروناأحدث الأخبارأخبار اقتصاديةأخبار الإمارات أخبار سياسيةأخبار الخليجأخبار الساعةأخبار السعوديةأخبار الطقسأخبار العالمأخبار تقنية الأخبار اليوميةأخبار عاجلةأخبار محليةأخبار مصرأسعار الذهب تحليلات إخباريةأسعار العملاتالأخبار الدولية الشرق الأوسطالأخبار الرياضيةالحدث الآنتحديثات مباشرةتغطية خاصةتغطية مستمرة أخبار اليومحكاية الحصار والمقاومة والاحتفال بالحياة بعد الإبادةخبر عاجل ترند اليومعاجل الآن أخبار عربيةعاجل بلسعاجل بلس الإخباريموقع عاجل بلسموقع عاجل بلس الاخباري
ماذا حلّ بحقوق الإنسان للفلسطينيين؟
فلسطين بلس

ماذا حلّ بحقوق الإنسان للفلسطينيين؟

بواسطة عاجل بلس
05/10/2025
0

بعد الخروج من أهوال الحرب العالمية الثانية والتعهد العالمي بعدم السماح بتكرّر ذلك مجددًا، وضعت الدول أسس نظام العدالة الدولية...

Read moreDetails
تراجع نفوذ أيباك وإسرائيل في الكونغرس: رسالتان تكشفان حجم التغيير

تراجع نفوذ أيباك وإسرائيل في الكونغرس: رسالتان تكشفان حجم التغيير

05/10/2025
قبول مشروط ورسائل مبطنة.. رد حماس على مقترح ترامب

قبول مشروط ورسائل مبطنة.. رد حماس على مقترح ترامب

05/10/2025
لماذا دعا حزب الله السعودية لـ “فتح صفحة جديدة”؟

لماذا دعا حزب الله السعودية لـ “فتح صفحة جديدة”؟

05/10/2025
فيلم صوت هند رجب يحصد الأسد الفضي

فيلم صوت هند رجب يحصد الأسد الفضي

07/09/2025

الأقسام

أخبار بلس اقتصاد بلس السعودية بلس تركيا بلس تكنو بلس رياضة بلس صحة بلس عاجل بلس فلسطين بلس مشاهير بلس ميكس بلس

موقع عاجل بلس الاخباري

لمتابعة آخر الاخبار حول العالم, الاخبار بنكهة مختلفة

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • عن موقع عاجل بلس الإخباري – Ajel Plus
  • إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لـ عاجل بلس © 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

تسجيل دخول
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • تكنو بلس
  • اقتصاد بلس
  • مشاهير بلس
  • رياضة بلس
  • ميكس بلس
  • صحة بلس

جميع الحقوق محفوظة لـ عاجل بلس © 2022