• موقع عاجل بلس الإخباري – Ajel Plus
الأربعاء, مايو 21, 2025
Advertisement
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • اقتصاد بلس
  • تكنو بلس
  • مشاهير بلس
  • +
    • رياضة بلس
    • ميكس بلس
    • حواء بلس
    • صحة بلس
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • اقتصاد بلس
  • تكنو بلس
  • مشاهير بلس
  • +
    • رياضة بلس
    • ميكس بلس
    • حواء بلس
    • صحة بلس
No Result
View All Result
No Result
View All Result
الرئيسية عاجل بلس

عاجل: هل يقترب الحسم العسكري في السودان؟

02/02/2025
in عاجل بلس
0 0
0
عاجل: هل يقترب الحسم العسكري في السودان؟

عاجل: هل يقترب الحسم العسكري في السودان؟

0
مشاركات
33
مشاهدات
شارك على فيسبوكشارك على تويتر

السودان, هل يقترب الحسم العسكري في السودان؟, بعد 21 شهرًا من القتال الدامي، طرأت تغيرات كبيرة على خارطة السيطرة العسكرية الميدانية بالسودان، وتحولت موازين القوى بشكل مذهل لصالح الجيش الذي كان يعاني قبيل 6 أشهر فقط من فقدان 80% من أراضي البلاد لصالح مليشيا الدعم السريع، بما في ذلك معظم أجزاء من العاصمة الخرطوم، وغالبية المساحات في ولايات سنار، والجزيرة، وإقليم دارفور الذي تعادل مساحته فرنسا.

الحرب في السودان

فيما بدا أنه انتصار عسكري كبير وحاسم، أعلن الجيش السوداني، الجمعة، فك الحصار المفروض على مقر قيادته الرئيسة في الخرطوم، وعلى سلاح الإشارة (أحد أهم الفرق العسكرية)، بعد ما يقارب العامين على اندلاع الصراع المسلح في 15 أبريل/ نيسان 2023.

واقترب الجيش من بسط سيطرته على العاصمة السودانية المكونة من ثلاثة مدن رئيسة يفصلها نهر النيل (الخرطوم، بحري، أم درمان)، وكانت ميدانًا للصراع العسكري منذ الوهلة الأولى، ما تسبب في تشريد معظم السكان (حوالي ربع سكان البلاد البالغ 45 مليون نسمة).

وشهد العاصمة شأنها شأن بقية مناطق الصراع، تسجيل حالات انتهاكات مروعة من قبل المليشيا والمتحالفين معها، تمتد من القتل والاغتصاب والاعتقال، مرورًا بتدمير مشروعات البنى التحتية، وعمليات السلب والنهب التي طالت معظم الوزارات والبنوك والأسواق والمحال التجارية وصولًا إلى نهب وسرقة منازل الأهالي.

وفيما تخضع معظم أم درمان (غربيّ العاصمة) لسيطرة الجيش بقيادة فرق (الكلية الحربية، وسلاحيِّ المهندسين والسلاح الطبي)، فإن وجود الجيش حتى وقتٍ قريب كان يقتصر على جيوب عسكرية معزولة ومحاصرة في الخرطوم (جنوب) بما في ذلك قيادته الرئيسة وسلاح المدرعات، بينما اقتصر وجود الجيش في بحري على (سلاح الإشارة، ومعسكر الكدرو).

وللمرة الأولى منذ اندلاع الصراع، استطاعت فرق الجيش السوداني، القادمة من شمال بحري وأم درمان، الالتحام مع عناصرها في سلاح الإشارة والقيادة العامة، وإجبار عناصر الدعم السريع على التراجع إلى منطقة شرق النيل (شرقي العاصمة) التي تعد مركز الثقل الرئيس للمليشيا بالخرطوم مع وجود لا يستهان به -كذلك- في مناطق جنوبيّ الخرطوم.

ومنذ فترة طويلة، تبدو الحياة شبه اعتيادية في أم درمان، رغمًا عن انفتاح المدينة على إقليم دارفور الذي يعد مستودعًا لجلب المقاتلين والمرتزقة من دول الجوار لصالح المليشيا، أضف إلى ذلك عمليات القصف الممنهجة التي تشنها الدعم السريع باستمرار على تجمعات الأهالي ومشروعات الطاقة والمياه.

في المقابل، بدأت الحياة تدب من جديد في مدينة بحري بعودة كثير من السكان إلى منازلهم المنهوبة والمخربة على حدٍ سواء، سيما في المناطق الشمالية، إثرْ الانتصارات العسكرية للجيش، يشمل ذلك إنهاء وجود الدعم السريع في مصفاة الجيلي للبترول شماليِّ المدينة، بينما ستكون مناطق جنوب الخرطوم وشرق النيل بؤر مقاومة شرسة من قبل المليشيا الساعية لاستعادة فردوس السيطرة المفقود.

الوضع في الولايات

أعلنت القوة المشتركة لحركات الكفاح المسلح المتحالفة مع الجيش، صد الهجوم رقم 171 على مدينة الفاشر، حاضرة إقليم دارفور.

وبعد تحذير بثته المليشيا لسكان المدينة بمغادرتها خلال 48 ساعة، شنَّ عناصرها هجومًا واسع النطاق على المدينة، صباح الجمعة، انتهى كحال 170 هجوم مماثل، مع قتل ما يزيد عن 400 عنصرًا وتدمير 30 آليةً والاستيلاء على 25 آلية بكامل عتادها الحربي.

وبعدما استعاد الجيش ولاية سنار (جنوب شرق) في نوفمبر/ تشرين الثاني 2024، تتقدم جحافله بقوة في ولاية الجزيرة التي سقطت في يد المليشيا بشكل دراماتيكي، ودون مواجهات عسكرية في ديسمبر/ كانون الأول 2023.

وأعلن الجيش استعادة حاضرة الولاية (ود مدني)، جنوبيِّ العاصمة، ومعظم مدن جنوبيِّ شرق الولاية، وسط تقدم يشوبه البطء تجاه المناطق الشمالية التي انسحبت إليها قوات المليشيا الساعية لتعويض خساراتها بشن هجمات متكررة ضد الأهالي، تضمنت تهجير ما يزيد عن سكان 40 قرية، وقتل ما لا يقل عن 200 مواطنًا، مع حرمان بعض سكان المدن والقرى من المغادرة لاستخدامهم كدروع بشرية، طبقًا لمرصد إفادات نداء الوسط.

تحركات مدروسة

يعتقد المحلل العسكري، والضابط السابق في صفوف الجيش السوداني، مصعب فقير، إن انتصارات الجيش الحالية، نتاج تخطيط وعمل مدروس ومحكم.

وقال في حديث مع “نون بوست” إن “انتصارات الجيش بدأت بإفشال محاولة الانقلاب على السلطة ومحاولة اغتيال قائد القوات المسلحة، عبد الفتاح البرهان، يوم 15 أبريل/ نيسان، ومن ثم انتقلت للمحافظة على مقرات الجيش الرئيسة في العاصمة والحيلولة دون سقوطها، مرورًا بمرحلة استنزاف المليشيا وكسر قوتها الصلبة على أسوار هذه المقار، وصولًا إلى مرحلة الانفتاح والهجوم الذي نشاهده اليوم”.

وعن الوجود الكبير للمليشيا في منطقة شرق النيل، وجنوبيِّ الخرطوم، ووجود ربط وإمداد بين هذه القوى، ونظيرتها في ولاية الجزيرة، يرى “فقير” أنَّ الجيش يمارس عملية خنق لهذه القوات، وتقليص مساحة تحركها يوميًا عبر عدة متحركات وأرتال عسكرية، تعمل بتنسيق تام لاستعادة السيطرة الميدانية على ما تبقى من الخرطوم والجزيرة، وإكمال السيطرة على وسط البلاد.

وبشأن الفاشر، أشاد الضابط السابق في صفوف الجيش السوداني، بصمود المدينة ضد الهجمات المتكررة، وإفشال مخطط إقامة سلطة موازية للحكومة الشرعية القائمة في بورتسودان  على غرار النموذج الليبي، على حد وصفه.

ويأمل فقير في نجاح جهود الكونجرس في فرض قيود على تصدير الأسلحة الأمريكية إلى الإمارات، “التي تعد الممول الرئيس للحرب في السودان”، وقال: “إجبار أبوظبي على التخلي عن حليفها في السودان، وامتناعها عن تجنيد المرتزقة لصالح المليشيا، يعني نهاية التمرد بشكل قاطع ونهائي”.

العودة للتفاوض

يعتقد أحمد الريح، القيادي بتنسيقية القوى الديمقراطية المدنية (تقدم)، وهو أكبر كيان سياسي مدني رافض للحرب، أنَّ انقلاب موازين السيطرة لصالح الجيش بعد فترة من التقهقر، يقدم دليلًا جديدًا على أن الصراع المحتدم لا يمكن حسمه بالوسائل العسكرية، والخاسر الأكبر منه هو المواطن البسيط.

ورفعت التنسيقية شعار الحياد ورفض الحرب منذ إطلاق الرصاصة الأولى، ولكن معسكر الجيش وعدد لا يستهان به من السودانيين يتهمون الحلف صراحةً بموالاة الدعم السريع، وهو الأمر الذي تحول إلى مشروع قانوني وسياسي، بوضع قادة التنسيقية ضمن قوائم المطلوبين للعدالة بتهم تتعلق بالخيانة، وقد تصل عقوبتها للإعدام، مع رفض أي دعوة لعقد لقاء بين القوى المدنية وقادة الجيش.

هل يقترب الحسم العسكري في السودان؟

وقال الريح لـ”نون بوست”: في وقتٍ يمضي الجيش في بسط نفوذه على وسط البلاد، تتنامى الخشية من تحول السودان إلى منطقة للصراع الدولي وحروب الوكالة، دون إغفال للتوسع الكبير للدعم السريع في شن الهجمات على المدنيين وتدمير مشروعات الطاقة بالطيران المسير، بالتزامن مع استمرار محاولات إسقاط الفاشر، الأمر الذي يهدد -في ظل الاستقطاب الإثني والعرقي- بانفصال الإقليم الغربي، أسوة بما جرى في جنوب السودان، يونيو/ حزيران 2011.

وأهاب القيادي بالتنسيقية في نهاية حديثه، بطرفيِّ الصراع، بتغليب صوت العقل، والعودة إلى طاولة التفاوض، وإعادة السلطة للمدنيين، لبدء محاكمة مجرمي الحرب، وقيادة مرحلة البناء والإعمار، وتجنيب البلاد أهوال الحرب والعقوبات الدولية.

وعمومًا، يواصل الجيش السوداني تقدمه في محاولة لاستعادة زمام المبادرة العسكرية في وسط البلاد، والتوجه بعدها غربًا لأقاليم كردفان ودارفور لتحرير كامل البلاد من قبضة الدعم السريع، لكن ذلك يحدث في ظل مخاوف عديدة من أن يقود ذلك إلى إهمال محور الفاشر، حيث تسعى المليشيا إلى إعلان حكومة موازية، وربما لاحقًا دولة، تتحول إلى سيف في خاصرة البلاد.

كلمات دلالية : هل يقترب الحسم العسكري في السودان؟
105 ساعات ضائعة سنويًا في الازدحام باسطنبول
تركيا بلس

105 ساعات ضائعة سنويًا في الازدحام باسطنبول

بواسطة عاجل بلس
20/05/2025
0

تركيا, 105 ساعات ضائعة سنويًا في الازدحام باسطنبول, كشفت دراسة أكاديمية مدعومة بالذكاء الاصطناعي أن سكان مدينة إسطنبول أمضوا خلال...

Read moreDetails
رونالدو وبنزيما مرشحان لأفضل لاعب في الدوري السعودي

رونالدو وبنزيما مرشحان لأفضل لاعب في الدوري السعودي

20/05/2025
فتاة ترقص وسط شارع في عمّان وتغلق الطريق

فتاة ترقص وسط شارع في عمّان وتغلق الطريق

20/05/2025
معلومات لأول مرة عن ليلى عبد اللطيف

معلومات لأول مرة عن ليلى عبد اللطيف

20/05/2025
مشاركة قوية لأردوغان باجتماع السعودية

مشاركة قوية لأردوغان باجتماع السعودية

14/05/2025

أحدث المقالات

  • 105 ساعات ضائعة سنويًا في الازدحام باسطنبول
  • رونالدو وبنزيما مرشحان لأفضل لاعب في الدوري السعودي
  • فتاة ترقص وسط شارع في عمّان وتغلق الطريق
  • معلومات لأول مرة عن ليلى عبد اللطيف
  • مشاركة قوية لأردوغان باجتماع السعودية

الأقسام

أخبار بلس اقتصاد بلس السعودية بلس تركيا بلس تكنو بلس حواء بلس رياضة بلس صحة بلس عاجل بلس فلسطين بلس مشاهير بلس ميكس بلس

موقع عاجل بلس الاخباري

لمتابعة آخر الاخبار حول العالم, الاخبار بنكهة مختلفة

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • سياسة الخصوصية
  • عن موقع عاجل بلس الإخباري – Ajel Plus
  • إتصل بنا

جميع الحقوق محفوظة لـ عاجل بلس © 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

تسجيل دخول
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • عاجل بلس
  • أخبار بلس
  • فلسطين بلس
  • السعودية بلس
  • تركيا بلس
  • تكنو بلس
  • اقتصاد بلس
  • مشاهير بلس
  • رياضة بلس
  • ميكس بلس
  • صحة بلس
  • حواء بلس

جميع الحقوق محفوظة لـ عاجل بلس © 2022