أعلن أهل الطفلة السورية (منيرة)، بأن ابنتهم بدأت بالتحسن تدريجياً حيث استطاعت الحركة يميناً ويساراً,
وذلك بعد الملاحظات المستمرة والمتطورة على حالتها، بعد نحو عام وستة أشهر من حصولها على أغلى حقنة في العالم،
والتي تبلغ قيمتها (ثمانية ملايين درهم)، حيث كانت تعاني من ضمور العضلات الشوكي.
وأفاد والد الطفلة (منيرة) أحمد الإبراهيم، أن ابنته تمكنت أخيراً من القيام بحركات جسدية جديدة،
حيث استطاعت الجلوس لأول مرة بعد مساعدتها، فضلاً عن تحسن عام في قدراتها الحركية.
وساهمت صحيفة «الإمارات اليوم» بنشر قصة الطفلة (منيرة) التي كانت تعاني من مرض ضمور العضلات الشوكي،
مطلع العام الماضي، حيث تكفل بعلاجها أربع جهات مختلفة، لتتمكن من تلقي العلاج الأغلى في العالم.