أنتشرت أخبار في الساعات الاخيرة حيرت الجماهير ومحبي الفنانة شيرين عبد الوهاب ما بين المرض والإدمان,
حيث تواجه المطربة المصرية شيرين عبد الوهاب أزمة جديدة بعد أنباء احتجازها في مستشفى للعلاج من الإدمان.
ونشرت وسائل الإعلام المصرية خلال الأيام الماضية خبر تعرضها لإصابة في الرباط الصليبي واحتياجها إلى إجراء جراحة عاجلة،
إلا أن شيرين تقدمت باتهامات لشقيقها بضربها واحتجازها داخل مستشفى.
وتحدث شقيق شيرين في مداخلة هاتفية مع الإعلامي المصري عمرو أديب أمس الأحد، حيث قال بإنه اضطر إلى أن يُدخل,
شقيقته المستشفى حتى يتم علاجها من المخدرات التي أدمنتها في الفترة الماضية مع طليقها حسام حبيب.
وصرّح بأن شقيقته تتعامل مع “عصابة” لتعاطي المخدرات وهي مكونة من طليقها حساب حبيب والمنتجة سارة الطباخ.
وقال محمد بأن والدته توسلت إليه بإنقاذ شيرين عبدالوهاب من الإدمان.
شيرين عبد الوهاب بين المرض والإدمان
وأما في قضية إحتجاز شقيقته شيرين في المستشفى أكد محمد عبد الوهاب أن لجنة مختصة حضرت,
واقتادت شيرين للمستشفى واحتجزتها بشكل إلزامي “لأنها غير مؤهلة” بحسب قوله.
وتوعّد قائلا: “لو رقبتي هتطير مش هطلع أختي من المستشفى إلا بعد شفائها من الإدمان”.
مرض أصاب شيرين يصيب لاعبي كرة القدم
وذكرت أخبار سابقة تفيد بأن الفنانة شيرين عبدالوهاب أصيبت بالرباط الصليبى، إثر تعثرها داخل منزلها وسقوطها على الأرض،
ونقلت شيرين عبدالوهاب إلى المستشفى وبعد إجراء صور الأشعة تأكد إصابتها بقطع في الرباط الصليبي,
يستلزم الخضوع لجراحة عاجلة ومنعها من الحركة لفترة تمتد عدة شهور.
وحسب مصادر مقربة من شيرين عبد الوهاب، تم التواصل مع عدة أطباء خبراء في مثل هذه الجراحات حول العالم،
تمهيداً لسفر شيرين بأسرع وقت للخضوع للجراحة، لضمان عودة الرباط الصليبي لوضعه الطبيعي قبل أن تصاب أربطة الركبة بالتليف،
وتم التشديد على شيرين بعدم الإفراط في الحركة حتى اكتمال إجراءات السفر.