ياسين جنكيز حي يرزق, حيث انتشرت أخبار وفاة المدون البارز ياسين جنكيز على مواقع التواصل الاجتماعي بعد الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا والذي تسبب في دمار ودمار هائلين.
أثارت أنباء وفاة المدون ياسين جنكيز جدلًا على مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث شكك الناس في حقيقة وفاة ياسين جنكيز في الساعات القليلة الماضية.
هل توفي ياسين جنكيز؟
وأكدت مجلة ويببوه التركية ، أن أنباء وفاة المدون التركي ياسين جنكيز لا أساس لها من الصحة ، موضحة: “جنكيز لا يزال حيا وحتى أنه نشر قناته على مواقع التواصل الاجتماعي ، وهو ما ينفي صحة هذه التخمينات الجنسية”.
قبل ساعات ، طمأن ياسين جنكيز متابعيه بنشر قصته على حسابه الخاص عبر موقع التواصل الاجتماعي “انستجرام”.
وقال فيه: “منذ الزلزال ونحن في الشوارع منذ ساعات ، وهناك مئات من المشردين في الميدان ، بعضهم يختبئ في السيارات ، وينامون في الخارج أحيانًا”.
وأضاف ياسين جنكيز: “كنا بحاجة للطعام والتدفئة لأن الجو كان شديد البرودة ، وكان هناك أكثر من 600 شخص ، بعضهم من كبار السن والأطفال.
ولم تأت لنا حتى الآن أي مساعدات بأي شكل، ونحن في موقف صعب». وقد نشر ياسين جنكيز، منشور ينعى فيفه ضحايا زلزال تركيا المدمر.
ياسين جنكيز حي يرزق
وقال عبر حسابه الشخصى على موقع التواصل الاجتماعى «انستجرام»، قائلاً:«لأولئك الذين فقدوا أرواحهم في الزلزال، الذي كان مركزه كهرمان مرعش،
وشعرت به عديد من المدن، أتمنى من الله الرحمة للضحايا والشفاء العاجل للمصابين».
ياسين جنكيز هو صانع محتوي على موقع تبادل الفيديوهات «تيك توك»، اشتهر بمقاطع الفيديو الطريفة، التى يعتمد فيها وبشكل كبير.
على طبيعة جسده، حيث يمتلك ياسين جنكيز جسد سمين بعض الشئ، كان يعيش في الريف التركي يجمع المحصول في إحدى الأراضي الزراعية،
ويرقص على أنغام الموسيقى لتسلية نفسه أثناء عمله الشاق، وهذا هو السبب وراء شهرته التى حدثت بسرعة البرق.
من هو ياسين جنكيز..؟
صاحب الكرش الراقصة, سجّل الشاب التركي ياسين جنكيز، الملايين من المشاهدات عبر حسابه الشخصي في “تيك توك”،
بسبب رقصهه الشهيرة التي يحرك فيه بطنه ( كرشه ) بطريقة مسلية وطريفة.
توجه الشركات التركية والمطاعم إلى ياسين جنكيز ليصبح وجهها الإعلاني الأول، لم يأت من فراغ.
فالشاب التركي حصل على أكثر من مليوني متابع عبر تيك توك، كما أن فيديوهاته حظيت بأكثر من 34 مليون إعجاب.
الشاب التركي الطموح كسر النمطية والقاعدة، التي تقول إن الرقص للمرأة،
كما أن الوجه الإعلاني لأي شركة ما ليس بالضرورة أن يكون وجه امرأة حسناء أو جسد رجل بعضلات متناسقة.