ماهي عاصمة ليبيا قديما, ليبيا أو (رسمياً: دَوْلَةُ لِيبْيَا)، هي دولة عربية تقع في شمال أفريقيا يحدها البحر المتوسط من الشمال، ومصر شرقا والسودان إلى الجنوب الشرقي وتشاد والنيجر في الجنوب، والجزائر، وتونس إلى الغرب.
وتبلغ مساحتها ما يقرب من 1.8 مليون كيلومتر مربع (700.000 ميل مربع)، وتعد ليبيا رابع أكبر دولة مساحةً في أفريقيا.
تعرف على عاصمة ليبيا القديمة
وتحتل الرقم 17 كأكبر بلدان العالم مساحةً. وتحتل المرتبة التاسعة بين عشر دول لديها أكبر احتياطيات نفطية مؤكدة لبلدٍ في العالم.
عاصمة ليبيا القديمة هي مدينة البيضاء التي ظلت عاصمة لليبيا في الفترة الواقعة بين 1963 إلى 1969م ولكن بعد حدوث إنقلاب سبتمبر حيث أصبحت مدينة طرابلس العاصمة الرسمية للبلاد وتمركزت فيها الوزارات المختلفةو السفارات.
بالإضافة إلى توفر البنى التحتية التي تؤهلها لتصبح عاصمة للبلاد وقد استمرت مدينة طرابلس هي العاصمة الرسمية والإدارية للدولة إلى هذا الوقت .
ان عاصمه ليبيا الحاليه هي مدينه طرابلس الليبيه , الا ان العاصمه القديمه كانت تسمي مدينه البيضاء , او مدينه لاجراي , هي من المدن الكبري في الجماهيريه الليبيه.
المدينة البيضاء عاصمة ليبيا سابقاً
و كانت العاصمه حين كانت الجمهوريه الليبيه هي المملكه الليبيه قديما , الا انه و منذ عام 1969 تم تغيير العاصمه الليبيه لتصبح طرابلس .
و تبلغ مساحه مدينه البيضاء حوالي 4.5 ميل مربع و تعداد سكانها حوالي مائتي الف نسمه .
و يتألف سكانها من اغلبيه عربيه و اقليه يونانيه يسموا القريت .
متابعة موقع عاجل بلس الإخباري
عاصمة ليبيا الحالية هي طرابلس والتي تعد أيضا أكبر مدن البلاد. تقع في غرب ليبيا ويسكنها أكثر من مليون نسمة من إجمالي عدد سكان البلاد الذي يتخطى ستة ملايين نسمة.
أما ثاني أكبر مدينة فهي بنغازي، وتقع في شرق ليبيا بعدد سكان يصل إلى 700.000 نسمة.
سجلت ليبيا أعلى مؤشر للتنمية البشرية في أفريقيا ورابع أعلى ناتج محلي إجمالي في القارة لعام 2009، بعد السيشيل، وغينيا الاستوائية والغابون.
إقرأ المزيد: عاجل: إعلان عن مقتل دبلوماسي مصري بالسودان والسفارة تنفي
ماهي عاصمة ليبيا السابقة
وهذا يعود لاحتياطياتها النفطية الكبيرة ووتعدادها السكاني المنخفض. وليبيا عضو في عدد من المنظمات والتجمعات الإقليمية والدولية من بينها الأمم المتحدة.
والاتحاد الأفريقي، واتحاد المغرب العربي، وجامعة الدول العربية، وحركة عدم الانحياز، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومنظمة الدول المصدرة للنفط وكوميسا.